خطة البحث:
مقدمة
المبحث الأول: ماهية الصدق والثبات
المطلب الأول: مفهوم الصدق
المطلب الثاني: مفهوم الثبات
المطلب الثالث: أنواع الصدق
المطلب الرابع: أنواع الثبات
المبحث الثاني: آليات الصدق والثبات
المطلب الأول: طرق قياس الصدق
المطلب الثاني: طرق قياس الثبات
المطلب الثالث: العلاقة بين الصدق والثبات
الخاتمة
المبحث الأول: ماهية الصدق والثبات
المطلب الأول: تعريف الصدق
في مجال البحوث العلمية بأنه صدق اختبار تلك البحوث وفقا للمعايير الخاصة بها.
المطلب الثاني: تعريف الثبات
يعرف في البحوث العلمية على أنه الخاصية التي تعبر عن تقارب القيم والقراءات الخاصة بمعيار القياس في كل مرة يطبق فيها.
المطلب الثالث: أنواع الصدق
حسب الجمعية الأمريكية لعلم النفس :
• صدق المحتوى.
• صدق البناء.
• صدق المحك جمع بين مصلحي الصدق التنبؤي والتلازمي.
• صدق ظاهري.
• صدق منطقي.
• صدق تفاضلي.
المطلب الرابع: أنواع الثبات
1. الانسجام الداخلي: يعبر هذا المصطلح على دقة أسئلة الاختبار التي تهتم بتتبع مفهوم معين.
2. تقارب النتائج عند إعادة الاختبار: يساعد استقرار نتائج الاختبار عنه إعادة إجراءه في قياس مدى ثبات القراءات والاحتمالات الصادرة عنه.
3. ثبات المختبرين: يعبر هذا المصطلح عن ثبات القيم الناتجة عن اختبار هذه الظاهرة من قبل المختبرين.
المبحث الثاني: آليا الصدق والثبات
المطلب الأول: طرق قياس الصدق
1. معاملات الارتباط: تعتمد هذه الطريقة على حساب معاملات الارتباط التي يعتمد عليها الباحث في قياس صدق اختبار البحث العلمي.
2. حساب متوسطات أقسام الاختبار المختلفة: تعتمد هذه الطريقة على اختبار الدلالة الإحصائية الخاصة بالفرق بين متوسطات أقسام الاختبارات والقيام بالمقارنات الطرقية.
3. الترقيم: تعرف بأنها عملية مقارنه التوزيع التكراري لعلامات العينة في الاختبار التجريبي.
المطلب الثاني: طرق قياس الثبات
1. إعادة الاختبار.
2. التجزئة النصفية.
3. حساب معامل ثبات كرونباخ.
المطلب الثالث: العلاقة بين الصدق والثبات
تعتمد صلاحية التفسيرات والتعميمات الناتجة من اختبار علمي معين على صدقه وثباته، كونهما يعبران عن مدى قدرة الاختبار في قياس معاييره ومدى تقارب نتائجه، لذلك فهما مرتبطان بشكل مباشر ببعضهما، وبذلك يمكن التعميم بأن كل اختبار صادق هو ثابت أيضا ولكن العكس غير صحيح لأن الصدق أعم من الثبات، كون أن الثبات جزءا ومظهرا من مظاهر الصدق.
الخاتمة:
في الأخير نستنتج أن كل من الصدق والثبات هما أداتان لجمع البيانات من أجل وصول الباحث إلى نتائج دقيقة.
المرجع:
- ليونا تايلر، الاختبارات والمقاييس، دار الشروق، ص 35
- ليونا تايلر، المرجع نفسه، ص 56.
- منذر الضامن، أساسيات البحث العلمي، ص63.
- صالح بن عبد العزيز، أسباب الثبات، دار النور، ص84.
- منذر الضامن، المرجع نفسه، ص74.
- عبد الوهاب إبراهيم، كتابة البحث العلمي، دار الرشد للنشر والتوزيع، ص111.
- عبد الوهاب إبراهيم، المرجع السابق، ص185.
0 تعليقات